بعد انتشار أخبار عن تدهور حالتها الصحية.. هل ستخضغ أنغام لعملية جراحية ثالثة؟
رص الإعلامي المصري محمود سعد على طمأنة أنغام على حالتها الصحية، نافياً كل ما تردد عن تدهور صحتها، مؤكداً أنها تشعر بآلام حادة تستدعي بقاءها في المستشفى لفترة.
رص الإعلامي المصري محمود سعد على طمأنة أنغام على حالتها الصحية، نافياً كل ما تردد عن تدهور صحتها، مؤكداً أنها تشعر بآلام حادة تستدعي بقاءها في المستشفى لفترة.
إن الجيش الإسرائيلي لن ينتظر أسابيع، وستبدأ القوات البرية، بمرافقة سلاح الجو، في المناورة نحو مناطق جديدة في الأيام القادمة لزيادة الضغط على حماس.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوة عسكرية كبيرة من الجيش الاسرائيلي، ترافقها جرافات، اقتحمت القرية وشرعت بهدم مقهى المواطن عبد الرزاق محمد مصطفى الحاج، وسط انتشار مكثف في محيط المنطقة.
قوة عسكرية كبيرة من الجيش الاسرائيلي ، ترافقها جرافات، اقتحمت القرية وشرعت بهدم مقهى المواطن عبد الرزاق محمد مصطفى الحاج، وسط انتشار مكثف في محيط المنطقة.
تشن جمعية حقوق المواطن هجومًا حادًا على مزاعم الجيش الإسرائيلي بأن سكان مخيمات اللاجئين في شمال الضفة الغربية
وأضافت أنها ظهرت سابقاً بملابس جريئة، متسائلة عن سبب رفض ظهورها بالحجاب، داعية البنات لارتدائه والتفاخر به، ومطالبة منتقديها بتركها وشأنها.
حسب تقديرات شعبة القوى العسكرية فإنه سيكون بإمكان الجيش الإسرائيلي أن يجند سنويا أكثر من 10 آلاف شاب يهودي من أنحاء العالم في سن 18 – 25 عاما.
قبل أكثر من عام، أنشأ الجيش الإسرائيلي ما لا يقل عن 13 مستشفى ميدانيًا في قطاع غزة، بالتعاون مع دول ومنظمات حول العالم.
كما سيزور الجرحى الفلسطينيين في مستشفى العريش للاطلاع على أوضاعهم الصحية عن قرب، وفق ما ذكرته وسائل إعلام مصرية.
وحسب المعلومات فإن القوة الإسرائيلية فجرت منزلا في حي الكساير في بلدة ميس الجبل بعد اختراق الحدود والتوغل داخل الأراضي اللبنانية شرق البلدة.
الحملة، بحسب الجيش، تهدف إلى إعادة الاف الشباب إلى صفوفه، مع منحهم "فرصة ثانية" لفتح صفحة جديدة في مسيرتهم العسكرية.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم، أنه رصد إطلاق صاروخ من الأراضي اليمنية باتجاه إسرائيل.
وتأتي هذه التصريحات في ظل استمرار العمليات العسكرية على أكثر من جبهة، وفي وقت يشهد فيه الداخل الإسرائيلي احتجاجات متصاعدة للمطالبة بوقف الحرب والتوصل إلى صفقة للإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى حماس.
وجاء في بيان الجيش: "هاجم جيش الدفاع على بعد نحو 2000 كيلومتر عن شواطئ إسرائيل وبعمق نحو 150 كيلومتر في عمق اليمن مستهدفًا بنى تحتية للطاقة استخدمها نظام الحوثي".
ويأتي استئناف إدخال المساعدات في إطار الآلية الجديدة المتفق عليها بين مصر وإسرائيل وبرعاية أمريكية، والتي تقضي بمرور الشاحنات من الجانب المصري عبر معبر رفح إلى معبر كرم أبو سالم الإسرائيلي
هاجم كاتس ضباطًا متقاعدين وإعلاميين إسرائيليين، متهمًا إياهم باختلاق اتهامات لا أساس لها، ومؤكدًا أن "الجمهور لم يعد يتأثر بتنبؤاتهم الخاطئة".
أن الجيش الإسرائيلي اختار منطقة "جنوب محور موراغ"، قرب رفح جنوبي قطاع غزة، من أجل إقامة "مخيم الإيواء" الذي سينقل إليه مئات آلاف الفلسطينيين.
وجاء في المناشير التي ألقيت: "تحذير عاجل! إلى كل من لم يخل أو عاد إلى البلوكات 613, 624, 625, 628, 629, 630, 631, 641, 695 في حي الزيتون، كما تم تحذيركم، يواصل الجيش الإسرائيلي بتوسيع عملياته غربا".
وأضاف ليفي أن الجيش الإسرائيلي، الذي يقتل الصحفيين بالجملة ويمارس السيطرة على التغطية الإعلامية، لا يمكن الوثوق برواياته
وقال الجيش الإسرائيلي إن "موسى كان مسؤولا عن الجاهزية العملياتية والتدريبات في لواء رفح، الذي تقدم ونفذ هجمات ضد جنود الجيش الإسرائيلي والمدنيين الإسرائيليين خلال الحرب".